أدى الزلزال الذي ضرب نيبال أواخر أبريل وبلغت شدته 7.8 درجة على مقياس ريختر إلى انسداد الطرق الجبلية بسبب الانهيارات الأرضية والثلجية، مما دفع عمليات الإغاثة إلى الاعتماد بشكل كبير على طائرات الهليكوبتر. كما يتفاقم الوضع الإنساني هناك بسبب سوء الأحوال الجوية التي تحد من القدرة على الطيران وتعوق بشدة عمليات إيصال المساعدات إلى القرى النائية.
سافرت شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) إلى مدينة باكتابور، المدرجة ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي والتي تقع على بعد نحو 12 كيلومتراً خارج العاصمة كاتماندو، ثم إلى مجتمعات محلية أصغر في هاريسيدهي وبونجاماتي حيث استمعت إلى روايات السكان حول الأضرار المادية التي لحقت بممتلكاتهم والأرواح التي أزهقت جراء هذا الزلزال.
سافرت شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) إلى مدينة باكتابور، المدرجة ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي والتي تقع على بعد نحو 12 كيلومتراً خارج العاصمة كاتماندو، ثم إلى مجتمعات محلية أصغر في هاريسيدهي وبونجاماتي حيث استمعت إلى روايات السكان حول الأضرار المادية التي لحقت بممتلكاتهم والأرواح التي أزهقت جراء هذا الزلزال.
أضغط هنا لقراءة التحقيق المصور.
"
Share this article