اتفق وزراء الاتحاد الأوروبي على نقل 120,000 طالب لجوء من دول المواجهة، مثل اليونان وإيطاليا، إلى دول أخرى في الاتحاد الأوروبي على مدار العامين المقبلين.
هذا بالإضافة إلى 40,000 طالب لجوء كانوا قد وافقوا بالفعل على نقلهم إلى دول أخرى في وقت سابق من هذا العام.
وبهذا يصل العدد الإجمالي إلى 160,000 ولكن دعونا نضع الأمور في منظورها الصحيح:
160,000 لاجئ = ثلث الـ500,000 الذين وصلوا إلى أوروبا هذا العام
يصل 6,000 شخص إلى الشواطئ الأوروبية يومياً، وبهذا المعدل، يكون 160,000 أقل من الوافدين الجدد في شهر واحد.
و16 بالمائة فقط من المليون طلب لجوء المتوقع تقديمها في أوروبا هذا العام.
160,000 لاجئ = 4 بالمائة من الـ4 ملايين لاجئ سوري الذين يعيشون في تركيا ولبنان والأردن والعراق.
و5.5 بالمائة من الـ2.9 مليون شخص الذين أصبحوا لاجئين في عام 2014 وحده.
وأقل من 1 بالمائة من 20 مليون لاجئ في العالم.
إذاً، فهذا ليس عبئاً كبيراً، أليس كذلك؟
المصادر: مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ﻤﻨﻅﻤﺔ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩي ﻭﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ، فرونتكس
Get the day’s top headlines in your inbox every morning
Starting at just $5 a month, you can become a member of The New Humanitarian and receive our premium newsletter, DAWNS Digest.
DAWNS Digest has been the trusted essential morning read for global aid and foreign policy professionals for more than 10 years.
Government, media, global governance organisations, NGOs, academics, and more subscribe to DAWNS to receive the day’s top global headlines of news and analysis in their inboxes every weekday morning.
It’s the perfect way to start your day.
Become a member of The New Humanitarian today and you’ll automatically be subscribed to DAWNS Digest – free of charge.